كيف يصبح الجمهور بطلا داخل المسرح التفاعلي" في العدد الجديد لجريدة مسرحنا

أصدرت الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، العدد الإلكتروني الجديد (920) من جريدة "مسرحنا"، برئاسة تحرير الكاتب والناقد محمد الروبي.تستهل مواد العدد الصادر بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، بقسم "المتابعات والأخبار"، بتقرير خبري عن اجتماع د. أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة مع الهيئة العربية للمسرح استعدادا لاستضافة مهرجان المسرح العربي.
كما نتعرف على تفاصيل العرض المسرحي "ملحمة السراب" عقب تقديمه بقصر ثقافة فارسكور، بحضور محافظ دمياط.
ونقرأ أيضا "فن المسرح والإلقاء الشعري" ضمن فعاليات الأسبوع السابع والثلاثين لأطفال المحافظات الحدودية بمشروع أهل مصر.
وتكتب همت مصطفى حول علم فلسطين الذي يزين بوستر الدورة التاسعة لمهرجان شباب الجنوب، وتنقل رنا رأفت فعاليات ختام مهرجان "سيفتي جورجيا" في دورته الأولى، وينقل محمود عبد العزيز وقائع اللقاء الفكري الأول بمهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة بعنوان "رجل المسرح ريادة وعطاء ..حول دكتور أشرف زكي"، فيما يكتب جمال الفيشاوي عن احتفال جمهور العيد مع فرقة الإبداع وعرض علاء الدين.
وفي قسم "الحوارات والتحقيقات" تطرح جهاد طه استطلاعا لرأي المتخصصين بعنوان "كيف يصبح الجمهور بطلا داخل المسرح التفاعلي؟".
وفي قسم "رؤى" يكتب ياسين سليماني من المغرب "جبانة .. عاطف كريم .. جمال الإبداع وإبداع الجمال".
وفي قسم "نوافذ" يقدم أحمد محمد الشريف رؤية تحليلية لكتاب "المسرح المصري قرن ونصف من الإبداع" للدكتور عمرو دوارة، ويكتب هشام عبد الرؤوف عن رؤية جديدة لعطيل في المسرح الأمريكي، بطولة دينزل واشنطن، ويترجم الباحث أشرف زيدان الجزء الثاني من مقال "الدراما الإنجليزية" تأليف ريتشارد بيدل و بيتر س بيكر، كما يترجم أحمد عبد الفتاح الجزء الثالث من مقال "المسرح والتعددية والوسائطية: الأشياء والأجسام واللغة".
وفي ختام العدد، نقرأ للدكتور سيد علي إسماعيل، الجزء السادس عشر من سلسلة النقد المسرحي السري والمجهول في مصر بعنوان "مؤلفا مسرحيا رغم أنف الرقباء".
جريدة "مسرحنا" الإلكترونية تصدر أسبوعيا عن هيئة قصور الثقافة، وتضم هيئة التحرير، الكاتب إبراهيم الحسيني رئيس التحرير التنفيذي، والشاعر والكاتب أحمد زيدان رئيسا لقسم الأخبار والمتابعات، والمخرج حازم الصواف رئيسا لقسم التحقيقات والحوارات، تصوير مدحت صبري، تدقيق لغوي محمود رضوان، والإخراج الفني وليد يوسف.