عظماء في قلب التاريخ

يسجل التاريخ باجمل العبارات الدلالية اعمالا جليلة ومواقف نبيلة وجهود عظيمة في صمت تحدثنا. عنها اعماله التي يشعر بها الجميع معالي الوزير الدكتور سامي فتحي سوس عضو مجلس النواب الذي حمل علي عاتقه مسؤولية ففاض فيها العطاء المتدفق بتواجده المستمر بين الجميع متدخلا في الوقت المناسب لحل المشكلات التي تواجه الموطنين ليس أهالي المراغة فحسب بل سوهاج جميعا في صمت العظماء فقد حمل علي عاتقه نقل مستشفي المراغة من قرية اولاد إسماعيل إلي مدينة المراغة لتكون في موقع متوسط لجميع قري المراغة لتخفيف العبء عن المواطنين متحملا كافة نفقات البنية التحتية والانشاء لحجرات الكشف. والحجرات الإدارية وتجهيزها تجهيزا كاملاً أشاد به الجميع في وقت قياسي حيث شهد الإفتتاح معالي وكيل وزارة الصحة الدكتور عمرو دويدار ومسؤولين مديرية الصحة والحكم المحلي رئيس مجلس مدينة المراغة والسادة أعضاء مجلس النواب والشورى والمسؤولين التنفيذين بالمحافظة والصحفين والإعلاميين كما أسهم في خدمات كثيرة دعما للمواطنين وحلا لمشكلاتهم اليومية فلم يغلق هاتفه ليلا أو نهارا. امام اتصالات أهالي المراغة فقد يري الجميع أن مكتبه مفتوحا ليلا ونهارا أمام الجميع يرحب بكل الأفكار يتميز بالهدوء و بشاشة الإستقبال حيث ترتسم الابتسامة على وجهه بلقاء المواطنين يتميز بتاريخ حافل بالإنجازات علي أرض الواقع له جهود راقية في مناحي متعددة لا يمكننا حصرها يسعي بكل جهوده إلي تحسين الخدمات ونقل خواطر أبناء المراغة إلي مجلس النواب كما يتابع مراحل تجهيزات المستشفي الجديد والكبري العلوي ومحكمة المراغة يحمل في قلبه طموحات لأهل المراغة الذين بادلوه حبا بحب نتفض قلوبهم له ان يكمل مسيرة العطاء متمنين له دوام التوفيق والصحة والعافية كل التقدير والاحترام والدعوات الخالصة له بالتوفيق فهو ابن مدرسة الوطنية الخالصة ودعم القيادة السياسية ومؤسسات الدولة في وقت تحتاج فيه مصر لأبنائها المخلصين الشرفاء