18:10 | 23 يوليو 2019

تريند الملايين .. سرقة خزينة اموال نوال الدجوي يتصدر منصات التواصل

4:02pm 19/05/25
صورة أرشيفية
ماجد الفار

غمرت منصات التواصل الأجتماعي حالة من الجدل حول سرقة خزينة الاموال الخاصة بالدكتورة نوال الدجوي رئيس مجلس إدارة جامعة اكتوبر من الفيلا الخاصة بها
حالة الأستغراب من غالبية مستخدمي منصات التواصل ابدت الاستغراب من حجم الملايين والمجوهرات المكدسة في فيلا الدكتورة نوال الدجوي ومدي مشروعية ذلك التخزين لمختلف العملات الأجنبية
فقد تصدر سرقة فيلا نوال الدجوي، مؤشرات بحث جوجل منذ الساعات الأولى من صباح اليوم الاثنين 19 مايو 2025، حيث تلقت الأجهزة الأمنية بلاغًا من الدكتورة نوال الدجوي رئيس جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون MSA، بتعرضها لواقعة سرقة منزلها بمدينة 6 أكتوبر، وقد شملت المسروقات مبالغ نقدية ضخمة ومشغولات ذهبية، ما جعل هذا الحادث ضمن حوادث السرقة غير المسبوقة في مصر.
وأثارت سرقة فيلا نوال الدجوي، رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون MSA، الكثير من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تناول رواد السوشيال ميديا هذا الحادث بالاستفهامات المتتالية، عن سبب احتفاظ الدجوي بكل هذه الثروة الطائلة داخل فيلتها دون إيداعها في البنوك.
وقد تلقت الأجهزة الأمنية بلاغًا من الدكتورة نوال الدجوي، إحدى رائدات التعليم الخاص في مصر، بتعرضها لواقعة سرقة فيلتها بمدينة 6 أكتوبر، وكشفت عن أن حجم المسروقات هي 50 مليون جنيه و3 ملايين دولار و15 كيلو ذهب بالإضافة إلى 350 ألف إسترليني، وما زالت الأجهزة الأمنية تواصل جهودها لكشف ملابسات الواقعة، واتخاذ كافة التدابير القانونية حيالها.
ولم تعلن الجهات الرسمية حتى الآن، أي تفاصيل تتعلق بهوية الجناة أو كيفية تنفيذهم لـ سرقة فيلا نوال الدجوي، كما لم تُحدد ما إذا كانت هناك مؤشرات تدل على تورط أشخاص على صلة بالمجني عليها، ولكن حجم المسروقات يثير الجدل والتساؤلات.
وقد أفادت تصريحات صحفية، بتوجه فريقًا من البحث الجنائي، بقيادة اللواء محمد الشرقاوي، مدير الإدارة العامة للمباحث الجنائية في الجيزة، إلى فيلا الدجوي محل الواقعة داخل أحد الكمبوندات السكنية الفاخرة لإجراء المعاينات ورفع البصمات ومراجعة كاميرات المراقبة لكشف غموض سرقة الفيلا.
وحسبما أدلت الدجوي أمام فريق التحقيق، فقد اكتشفت عند دخولها الفيلا مؤخرًا أن كلمات المرور الخاصة بالخزن تم تغييرها، الأمر الذي أثار شكوكها ودفعها لمحاولة فتحها بطرق فنية، لتكتشف اختفاء محتوياتها، وأشارت إلى أن تلك الأموال والمقتنيات كانت محفوظة داخل الخزن منذ سنوات، وأنها كانت شاهدة على جلسة عائلية جرت قبل نحو عامين لتقسيم الميراث الذي كانت تلك الخزائن تحفظه.
وأضافت الدجوي، أنها تشك في أن أحد أقاربها قد يكون وراء الواقعة، وهو ما دفع أجهزة الأمن إلى مراجعة تحركات بعض أفراد العائلة والمترددين على الفيلا في الفترات الأخيرة، إلى جانب تفريغ كاميرات المراقبة المحيطة بالمكان.
وقال مصدر أن عدة محاضر سابقة حررها أحد أفراد عائلة الدكتورة نوال الدجوي تحمل اتهامات مالية بين عدد من أفراد الأسرة، ولا تزال قيد التحقيق حتى اللحظة، لتُضاف إليها القضية الجديدة التي فجّرتها الجدة ببلاغها الأخير تتهم أحد أفراد الأسرة بسرقة جزء من الميراث.
و أعرب العديد من الكُتاب والصحفيين عن آرائهم حيال هذه الواقعة ونرصدها بآرائهم الشخصية كالتالي:
كتب الصحفي والإعلامي محمد علي خير، على صفحته الرسمية بموقع فيس بوك، معلقًا على حادث سرقة فيلا نوال الدجوي كالتالي:
300 مليون جنيه.. جرت سرقتها من منزل د.نوال الدجوي رئيس ومالك جامعة MSA، بالطبع هي حرة فيما تملك وأين تحتفظ بثروتها لكن السؤال المنطقي: لماذا الاحتفاظ بهذه الثروة النقدية الضخمة في المنزل؟.
يبقي إيه لازمتها البنوك؟
إلا إذا كانت عمليات السحب المقيدة بالبنوك قد دفعت الدجوي لتحويل منزلها إلى بنك تحتفظ فيه بفلوسها.. لكنه سببا غير مقنع.
 

تابعنا على فيسبوك

. .
izmit escort batum escort
bodrum escort
paykasa bozum
gazianteplie.com izmir escort
18 film izle erotik film izle
deutsch porn